حدث ذلك، أثناء مباراة جمعت الفريق الوطني الجزائري للمحليين ضد الفريق المحلي الأثيوبي على أرضية ملعب نيلسون مانديلا، الثلاثاء، ببلدية براقي بالجزائر العاصمة.

وذلك في إطار بطولة كأس أمم أفريقيا للمحليين “الشأن” التي تحتضنها الجزائر من 13 يناير الجاري و4 فبراير المقبل.

وقد حرص ماجر على الحضور لتشجيع الجيل الجديد من اللاعبين الجزائريين المحليين، ودعم الجزائر في تنظيم هذا الحدث الكروي.

وبمجرد عرض الشاشة الرئيسية الكبيرة لصورته، حتى علت صيحات الاستهجان الذي طغى على أجواء المباراة.

في مقابل ذلك ظهرت علامات الحسرة والحزن في عيون اللاعب الذي صنع مجد االكرة الجزائرية  في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي،

ليغادر ماجر الملعب مع انتهاء المباراة رافضا تقديم أي تصريحات للصحافة التي توجهت إليه.